خذ من الأربع لأربع
ومن عافيتك لسقمك ، ومن صباك لهرمك ، ومن غناك لفقرك ، ومن دنياك لأخرتك)
قال الامام مالك بن انس
لا يؤخذ العلم من أربعة ويؤخذ ممن سوى ذلك ولا يؤخذ من سفيه ولا من صاحب هوى ولا ممن يكذب في أحاديث الناس ولا ممن لا يعرف ما يحدث به من حيث المصادر والاختيار
عن علي بن أبى طالب رضي الله عنه قال
من أعطى أربع خصال فقد أعطى خير الدنيا والآخرة وفاز بحظه منهما : ورع يعصمه عن محارم الله وحسن خلق يعيش به في الناس وحلم يدفع به جهل الجاهل وزوجة صالحة تعينه على مر الدنيا والآخرة
قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه
ما كانت الدنيا هم أحد إلا لزم قلبه أربع فقر لايدرك غناه وهم لا ينقضي مداه وشغل لا ينفذ أول وأمل لايدرك منتهاه
قال عمر بن عبدالعزيز
ما قرن شئ إلى شئ احسن من حلم إلى علم ومن عفو إلى مقدرة
قال عبدالملك بن مروان
افضل الناس من تواضع عن رفعة وعفا عن قدره وانصف عن قوة
قال عبدالله بن المقفع
إذا أسديت جميلا إلى انسان فحذار إن تذكره وان أسدى انسان إليك جميلا فحذار إن تنساه
قال لقمان لابنه
يا بني إذا افتخر الناس بحسن كلامهم فافتخر بحسن صمتك
قال بسمارك
العوامل العاطفية توشك إن تكون معدومة الأثر في حلبة السياسة كما هي في ميدان التجارة
قال الأحنف بن قيس
إن عجبت لشيء فعجبي لرجال تنمو أجسامهم وتصغر عقولهم